Friday, August 16, 2019

السحر magica


  1. تعريف السحــــــــــــــــــــــــــر • السحر عبارة عن تعاويذ يعبد فيها غير الله تعالى . • السحر يعد من الأعمال الخفية . • يعتبر السحر من الأمراض الروحانية التي هدفها الإيذاء. لكن ينعم الله عز وجل ويحمي من يشاء من خلقه . • السحرعلم ينطوي على أفعال غريبة لأسباب خفية • السحر يعظم فيه 

  • غير الله تعالى وتنسب إليه التقديرات والتأثيرات

    من أنواع السحر • الكهانة. • العيافة (زجر الطير) 
    •الطرق. • الطيرة. • علم النجوم. • قراءة الفنجال. • العقد في الخيط. • العرافة. • الودع. • الأبجد. • التفريق
  • و السحرى يلجؤن إلي كتاب يسمي شمس المعارف فيتظهر أمام الحالة بدوره الكاذب و في الغالب يا دجال أو مشعوذ يُخاوى جن ذكر أو أنثي في الحالات الثلاث الأوله و هما 
  • أولا: إذا كانت الحالة ملبوسه بجن (أي الجن يحتضر علي الجسد) و تريد الزوال عنها فتلجأ إلي مشعوذ و هذا ليس إيمانيا
  • ثانيا قد تكون الحالة مشمئزة أو تريد الوقع بالضرر علي شخص ما و هنا يستغلها أشر أستغلال  الدجال قد ينفرد بالحال ......... و هذا النوع للإذاء 
  • و أما النوع الأخر هو ضيق الحال الأنجاب الرزق المرض الزواج الحب الطلاق و هنا يلعب الدجال او المشعوذ دوره بجديه و يراقب الحاله من ردود أفعال و تعبيرات الوجه و الأنفعالات الجسديه
  • فكل هذا يضاهي معنى الإسلام و ينفى وجود الله و حشى الله كل شئ هو خالق له و هو الخلاق البديع الخالق البارئ المصور الأول و الأخر
  • سنذكر بعض من هذا الكتاب : 
فهذه بها تعويذة غير مفهومها و هذا ما لا يصدق 
و أما إذا صادفك و أن رأيت هذا :
فهذا ما يسمى بالعمل السفلي نسبتاً إلي:
أنواع الجن : 
النسبة الأخرى غير مسلمة تتراوح 20%. يستطيع هذا النوع التزاوج فيما بينهم. النسبة غير المسلمة من الجن القمري تسيطر في عالم السحر. تتجسد شياطين هذا النوع في القطط السوداء.
 النوع الثاني هو الجن الضوئي ينحدر هذا النوع من الجن إلى من كانوا في عهد الرسول عليه الصلاة و السلام. الأغلبية العظمى في هذا النوع من الجن من يتبعون الاسلام أي جن مسلم. يشبه كثيرا التكوين الفكري للإنسان في الحكمة و القوة.
 النوع الثالث هو الجن الناري يعتبر هذا النوع من الجن هو النوع الذي يتبعه إبليس. يشغل هذا النوع في عالم الجن النسبة الأكبر، حيث يضم إبليس و أتباعه من الجن الناري و القمري، و أتباعه من عالم الإنس أيضا. يستطيع أن يسيطر على الكفار و المبتعدين عن دين الله من عالم الإنس بكل سهولة. يمتاز هذا النوع بصفات مكروهة كالتكبر و العناد و الأذية. إذا مس الجن الناري جسد الإنسان يشعر هذا الأخير بوجود بقعة أو مكان معين في جسده يشبه كتلة النار.قد 

تصل أعمار هذا النوع من الجن إلى ما يتجاوز الألف عام. النوع الرابع هو الجن المائي يعيش الجن المائي في الأماكن 
التي يوجد فيها الماء. بعض هذا النوع مسلم و البعض الأخر غير مسلم. لا يمكن أن يشكل خطرا على جسد الإنسان، إلا إن تم الاحتكاك عن طريق الماء مثل السباحة او الاستحمام أو الشرب
. النوع الخامس هو الجن الترابي يسكن هذا النوع من الجن في البيوت المهجورة و غير المأهولة بالسكان. يعد من أكثر أنواع الجن الذي يلجأ إليه السحرة في أعمالهم المحرمة. و الجدير بالذكر أن هذا العالم لا يمكنه السيطرة على جسد الإنسان أو أن يمسه، إلا إن كان بعيدا عن التحصين و التديين و الالتزام و ذكر الله و قراءة الأذكار صباحا و مساءا، فهو عالم ضعيف جدا أمام كلمات الله و ذكر اسمه سبحانه  تعالى .
كيفية علاج السحر 
يكون أسلوب علاج المسحور في الشريعة الإسلامية بما يلي:[١] اجتناب معالجة المسحور بسحر مثله، فالكفر لا يزال بالكفر، والشر كذلك لا يزال بالشر، ذلك أنَّ السحرة لا يتوصلون إلى سحرهم إلا بالكفر والشرك، وفعل كل ما يرضي الشيطان، وقد نهى النبي الكريم عن النشرة وهي عمل السحر لمعالجة المسحور لأنَّ الشر لا يزال بشَرٍّ مثله، وإنما يزال بالخير وما يدفعه من الأمور والوسائل المباحة شرعاً. قراءة القرآن على المسحور، ومما يشرع قراءة على المسحور سورة الفاتحة حيث يكررها الراقي عليه عدَّة مرات فتنفع في إزالة السحر بإذن الله إذا صدرت عن قلب مؤمن بقضاء الله وقدرته على إزالة الشر، ومما يشرع قراءته من كتاب الله المعوذتين، وآية الكرسي، وكذلك قراءة آيات معينة منها قوله تعالى: (وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ ۖ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ * فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).[٢]وقوله تعالى: (وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا ۖ إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ ۖ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَىٰ).[٣] ترديد الرقى والأذكار التي جاءت في السنة النبوية، ومنها قوله عليه الصلاة والسلام في رقية المرضى: (أذهبِ الباس ربَّ النَّاس، واشفِ أنتَ الشَّافي لا شفاءَ، إلَّا شفاؤُكَ شفاءً لا يغادرُ سقمًا).[٤]ومنها كذلك الرقية التي قرأها جبريل عليه السلام على رسول الله حينما كان مريضاً وهي من أنفع ما يقرأ على المريض والمسحور، وهي قوله: (بسم الله أرقيك ، من كل شيء يؤذيك ، ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك ، بسم الله أرقيك).[٥]ويسن أن تردد تلك الرقى ثلاث مرات أو أكثر. قراءة الدعوات الطيبة التي لم ترد في الأثر شريطة أن لا يكون فيها شرك أو محذور 
شرعي.

No comments:

Post a Comment