Thursday, August 22, 2019

عروس البحر مملئة بالديدان

عروس البحر مستنقع الديدان

إسكندرية عروس البحر المتوسط تاريخها ممتد فكانت
و مازالت أعجوبة من عجائب الدنيا و لكن بإهمال القانون في حقها صارت مستنقعاً للجميع الآفات و الحشرات الغريبة العافينه و صار البحر مستنقعا و صار جوها كما يقولن بالعاميه بكبورت محافظة مصر الثانيةخرج الصورة عن إطار بروازها و أصبحت الأسكندريه بلد السياحه مغوراً و شاهدات مصر أحداث غريبة لم تحدث من قبل
أين حق إسكندرية ؟ أين القانون؟ أين صوت إسكندريه ؟


أنظروا بأعينكم كيف صارت أو بات إسكندريه ؟!
الإسْكَنْدَرِيَّة تعدّ العاصمة الثانية لمصر وقد كانت عاصمتها قديما، وهي عاصمة لمحافظة الإسكندرية وأكبر مدنها، تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول حوالي 55 كم شمال غرب دلتا النيل،[9] يحدها من الشمال البحر المتوسط،وبحيرة مريوط جنوبًا حتى الكيلو 71 على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي، يحدها من جهة الشرق خليج أبو قير ومدينة إدكو، ومنطقة سيدي كرير غربًا حتى الكيلو 36.30 على طريق الإسكندرية – مطروح السريع 
المحافظة التي سميت علي أسم المحتل الغاصب
 هل يجوز التلاعب بمنطقة آثريه بهذا الشكل ؟ هل يجوز أن يضيع الخير من بحرها ؟ هل يجوز أن تقام مشاريع باهظة لإماتت السياحة ؟ هل يجوز أن يغادر الناس مساكنهم ؟
و هنا أخاطب المسئوليين أن عروس البحر فارقة الحياة بفضل جهودكم الغير إنسانية و أخاطب العامة الناس عاونتم علي قتل عروس البحر المتوسط 
مقال بقلم: أحمد إيهاب
أرجو التفاعل و مشاركة أريكم 
شير في الخير 

No comments:

Post a Comment