Monday, August 19, 2019

التناقد و الصليب

"العقل النصراني" :
  • اولاً : لا داعي من حزن و حرقت قلب النصارى علي  هذا المقال لانه يوضح تفكير الغرب الشيطان و قناع النصاري المصري.
  • :ثانيا :النصارى لا يتعرضون للإضهطاد الديني ولكن ما فعله مع الشيخ محمود شعبان فهذا له حق الرد حتى و كان رأيه لا يعجب الكثير و لكن هذا هو الإضهطاد الديني يا أيها النصارى قبل أن تحكموا علي دين غيركم أنظروا إلي دينكم و شائعركم التي تكون مُسخه في ألسنت اليهود أنظروا إلي تعدد مذاهب دينكم أنظروا إلي غرابة عقولكم ليس أهجمكم بل أنتقد شخصياتكم و أفكركم التي هي عبارة عن ضعف ديني و إيماني كمثل راهبه بشكل إيماني و تقبل علي ملاذ الدنيا و فضائح قسوسه و راهبات و غيرهم  من زيت الميرون بيترشم في ٣٦ موضع في الجسم حتى فضائح .القسيس شنودة و أنبا مرقص 
  • :ضعف الإدارة المسيحيه و تأثيرها علي عقول الجهلاء جاء هذا الانفصال بعد النزاع والصراع الطويل ابتداءً من الإمبراطور ليو الثالث (726) م, الذي أصدر مرسوماً يُحرِّم فيه عبادة الأيقونات، ويقضي بإزالة التماثيل والصور الدينية والصلبان من الكنائس والأديرة والبيوت على أنها ضرب من الوثنية، متأثراً بدعوة المسلمين لإزالة هذه التماثيل التي بالكنائس في داخل الدولة الإسلامية. 
    - تصدى لهذه الدعوة البابا جريجوري الثاني، ثم خَلَفه البابا جريجوري الثالث ليصدر الإمبراطور قراراً بحرمان الكراسي الأسقفية في صقلية وجنوب إيطاليا من سلطة البابا الدينية والقضائية، وجعلها تحت سلطان بطريرك القسطنطينية. واستمر الوضع على ذلك إلى أن جاء الإمبراطور قسطنطين الخامس 
    (741 – 775) م، وازدادت الثورات اشتعالاً ضد دعاة اللاأيقونية، فعقد مجمعاً في القسطنطينية؛ لتبرير سياسة تحريم الصور والأيقونات. وقد رفضت البابوية حضوره، ولم يحضره سوى ثلاثمائة وأربعين أسقفًّا تحت رئاسة بطريرك القسطنطينية، ليقضي بتحريم تصوير المسيح في أي شكل، وكذلك تحريم عبادة صور القديسين، وتحريم طلب الشفاعة من مريم؛ لأن كل هذا من ضروب الوثنية. 
    - ولكن هذه القرارات لم تدم طويلاً حيث أمرت الإمبراطورة الأيقونية إيرين التي خلفت زوجها الإمبراطور ليو الخزري بعقد مجمع نيقية عام (787) م, بعد تعيينها للبطريرك خرسيوس المتحمس للأيقونية بطريركاً على القسطنطينية، وانتهى المجمع على تقديس صور المسيح ووالدته والقديسين، ووضع الصور في الكنائس والأديرة والبيوت والطرقات بزعم أن النظر إليهم يدعو للتفكير فيها. 
    - في عام (869) م, أثار بطريرك القسطنطينية فوسيوس مسألة انبثاق الروح القدس من الأب وحده، فعارضه – كالعادة – بطريرك روما وقال: إن انبثاق الروح القدس من الأب والابن معاً، وعقد لذلك مجمع القسطنطينية الرابع (869) م, (مجمع الغرب اللاتيني) الذي تقرَّر فيه أن الروح القدس منبثقة من الأب والابن معاً، وأن جميع النصارى في العالم خاضعون لمراسيم بابا روما، وأن من يريد معرفة ما يتعلق بالنصرانية وعقائدها عليه برفع دعواه إلى بابا روما. ولذلك تم لعن وعزل فوسيوس وحرمانه وأتباعه، إلا أن فوسيوس استطاع أن يعود إلى مركزه مرة أخرى. وفي عام (879) م, عقد المجمع الشرقي اليوناني (القسطنطينية الخامس) ليلغي قرارات المجمع السابق، ويعلن أن الروح القدس منبثقة من الأب وحده، ويدعو إلى عدم الاعتراف إلا بالمجامع السبعة التي آخرها مجمع نيقية (787) م. 
    - وهكذا تمَّ الانفصال المذهبي للكنيسة الشرقية تحت مسمى الكنيسة الشرقية الأرثوذكسية، أو كنيسة الروم الأرثوذكس برئاسة بطريرك القسطنطينية، ومذهباً بأن الروح القدس منبثقة من الأب وحده، على أن الكنيسة الغربية أيضاً تميَّزت باسم الكنيسة البطرسية الكاثوليكية، وبزعم أن لبابا روما سيادة على كنائس الإمبراطورية، وأنها أم الكنائس ومعلمتهن، وتميزت بالقول بأن الروح القدس منبثقة عن الأب والابن معاً. ولم يتمَّ الانفصال النهائي – الإداري – إلا في عام (1054) م، وبذلك انتهى عهد المجامع المسكونية، وحلَّت محلَّها المؤتمرات الإقليمية أو سلطات البابا المعصوم، لتستكمل مسيرة الانحراف والتغيير في رسالة عيسى عليه السلام. 
    ومن أبرز سمات هذه المرحلة الأخيرة - القرون الوسطى - الفساد، ومحاربة العلم والعلماء، والتنكيل بهم، والاضطهاد لهم، وتقرير أن البابا معصوم له حق الغفران، مما دفع إلى قيام العديد من الحركات الداعية لإصلاح فساد الكنيسة، وفي وسط هذا الجو الثائر ضد رجال الكنيسة انعقد مؤتمر ترنت عام ( 1542- 1563) م, لبحث مبادئ مارتن لوثر التي تؤيدها الحكومة والشعب الألماني، وانتهى إلى عدم قبول آراء الثائرين أصحاب دعوة الإصلاح الديني. ومن هنا انشقَّت كنيسة جديدة هي كنيسة البروتستانت، ليستقر قارب النصرانية بين أمواج المجامع التي عصفت بتاريخها على ثلاث كنائس رئيسية لها النفوذ في العالم إلى اليوم، ولكل منها نحلة وعقيدة مستقلة، وهي: الأرثوذكس، الكاثوليك، البروتستانت، بالإضافة إلى الكنائس المحدودة مثل: المارونية، والنسطورية، واليعقوبية، وطائفة الموحدين، وغيرهم . 
  • وكل ذلك يظهر علي مواقع التواصل الإجتماعي فضائح الكنائس ترندج اليومي و هذا ليس يقتص علي فئة معينه بل يعمم و تظهر ألعيب بأفكار شيطانيه تدس في عقول ابناءهم من الكنيسه تطهضد  بها كل الأديان السماويه فالأنجيل ربه واحد ليس ثالث ثلث
  • هذا المقال قد يكون ٥٠٠ كلمه أو يزيد فيكون بحث و لكن إذا نظرا قليل  و تمعنه في الواقع سنري الكنيسه تشن هجمات باطله و تحارب الدين الذي لم يتم تحريفه 
فيدعون قساوسه في دول أجنبيه تكره دين الإسلام و يسبون نبينا محمد و قراءن الكريم و يسبوا رب محمد  وحشى لله رب العالمين .
أنتظارني في مقال٥٠٠ كلمه أو بحث جديد للناقشي موضوعات متعددة عن المقال بعنوان حلاقات مستكمله غيرةقابله للتعديل

No comments:

Post a Comment