مشروع الشعاع الأزرق:
https://youtu.be/9v1UQFZhlDI
شاهد و انظر و تأمل و تمعن
مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.
سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!
وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...
الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.
إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..
من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.
هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.
تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.
إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.
تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..
هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".
النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".
حسن المشروع الكفاءة لدى بعض الأجهزة لرفع عددا هائلا من الناس، كما هو الحال في نشوة الطرب، ويدفع بالمجموعة كاملة في داخل المدينة الفاضلة. نرى اختبارات لهذا الجهاز في اختطاف البشر بواسطة هؤلاء الكئيبين الغرباء الضئيلين الغامضين، الذين يختطفون الناس من فراشهم عبر النوافذ إلى داخل "مراكب القيادة" المنتظرة.
المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.
سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.
الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.
وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.
تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.
كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.
عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا
https://youtu.be/9v1UQFZhlDI
شاهد و انظر و تأمل و تمعن
مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.
سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!
وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...
الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.
إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..
من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.
هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.
تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.
إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.
تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..
هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".
النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".
حسن المشروع الكفاءة لدى بعض الأجهزة لرفع عددا هائلا من الناس، كما هو الحال في نشوة الطرب، ويدفع بالمجموعة كاملة في داخل المدينة الفاضلة. نرى اختبارات لهذا الجهاز في اختطاف البشر بواسطة هؤلاء الكئيبين الغرباء الضئيلين الغامضين، الذين يختطفون الناس من فراشهم عبر النوافذ إلى داخل "مراكب القيادة" المنتظرة.
المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.
سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.
الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.
وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.
تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.
كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.
عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا